[ AO ]
تغطية للمشهد السياسي السوداني:
✍️ كتب بواسطة: زاهر مستر ظط
📄 وصف المقال: [اكتشف، تسريبات قادة الجيش السوداني، بعد خطة ترامب، و محاولات فك الارتباط مع الحركة الإسلامية، البرهان و كباشي، و ياسر العطا، في توجه واحد مشترك. ]
مدخل عام:
المنظومة أونلاين متخصصون في تصميم المكاتب والمواقع والمتاجر والنوافذ الإلكترونية. يأتي هذا المقال الذي بعنوان "[(تسريبات) رسالة كباشي إلى المؤتمر الوطني، و رسالة ياسر العطا و اعلان النهاية و الكارثة]" في إطار منهج مدونة المنظومة أونلاين، ضمن تصنيفي "[المنظومة للاخبار]" و "[اخبار سياسية]".
مقدمة المقال:
المنظومة أونلاين بعد أن تناولت في تسريبات في المقال السابقة، اخطر رسالة من البرهان إلى الحركة الإسلامية، يمكنك الاطلاع عليها
(تسريبات) البرهان يرسل رسالة إلى الحركة الإسلامية تحدث إنقساماََ، و يقرر خطوة مهمة - دخوول
في هذا المقال، (تسريبات) رسالة كباشي إلى المؤتمر الوطني، و رسالة ياسر العطا و اعلان النهاية و الكارثة.
نص رسالة كباشي:
نص رسالة كباشي، الإخوة في الحركة الإسلامية و المؤتمر الوطني،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
نكتب إليكم في هذه اللحظة الحاسمة التي تشهدها بلادنا، حيث تحيط بالسودان تحولات سياسية وإقليمية غير مسبوقة. لقد تبين بوضوح أن موقع الحركة الإسلامية و المؤتمر الوطني، في المشهد السياسي السوداني قد تآكل تدريجيًا، وأن نفوذهما التقليدي لم يعد قائماً كما كان.
القرارات الأخيرة لقيادتنا، بالتنسيق مع الرباعية الدولية والإقليمية، تشير إلى ضرورة إعادة ترتيب المشهد السياسي بما يعكس الواقع الجديد، والذي أصبح فيه وجود الحركة الإسلامية خارج إطار التأثير الفعلي.
إن الأحداث الإقليمية الأخيرة، بما في ذلك خطة ترامب لغزة، تراجع حماس، والدعم العربي الكبير للخطة، أظهرت أن أي محاولة لاستمرار نفوذ الحركات الإسلامية على مستوى المنطقة والسودان ستكون محدودة وغير فعّالة.
تابع الرسالة:
لذلك، ندعوكم للتعامل مع هذا الواقع بحكمة، والاعتراف بما انتهى منه. الاعتراف بنهاية الدور السياسي للحركة الإسلامية في السودان هو خطوة ضرورية لتسهيل الانتقال السلمي والاستقرار الداخلي، ولضمان أن كل الأطراف تعمل ضمن مسار يحقق مصلحة الوطن العليا ويحمي السلم الأهلي.
إن مستقبل السودان يتطلب التوافق والوعي بالحقائق الجديدة، ونأمل أن تتعاونوا بإيجابية بما يخدم الأمن والاستقرار ومصلحة الشعب السوداني.
رسالة ياسر العطا:
تحصلت المنظومة أونلاين أيضا على نص رسالة ياسر العطا و كانت طويله جدا، و لكن قمنا بتلخيصها في هذا المقال ادناه.
رسائل حاسمة:
المنظومة أونلاين تضعك في آخر تطورات المشهد عبر هذه الرسائل الحاسمة و الإعلان المنتظر.
السياق السياسي الراهن وإعلان التغيير:
في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ السودان، ومع التغيرات الجذرية التي شهدها المشهد السياسي، أصبح من الضروري إعلان الحقيقة بشكل صريح: الحركة الإسلامية في السودان لم تعد قوة فاعلة، ولن يكون لها أي دور مؤثر في القرار الوطني.
أهمية الإعلان الرسمي:
هذا الإعلان ليس مجرد تحليل سياسي، بل يمثل تأكيدًا رسميًا للواقع الجديد. القوى الوطنية والإقليمية والدولية قد أجمعت على أن الحركة الإسلامية خارج المشهد السياسي، وأن أي محاولة لإعادة دورها ستكون عبثًا وتواجه بالرفض والعزلة.
تآكل النفوذ الداخلي للحركة الإسلامية:
الانقسامات الداخلية وفقدان القدرة على السيطرة:
الحركة الإسلامية واجهت انقسامات غير مسبوقة بين قياداتها حول الاستراتيجية وطريقة التعامل مع الحكومة الانتقالية. هذا التشتت أضعف قدرتها على اتخاذ قرارات موحدة، وجعلها عاجزة عن التأثير في السياسات العامة.
تراجع الدعم الشعبي وتأثيره على الحركة:
الضغوط الاقتصادية والسياسية الأخيرة أدت إلى تراجع الدعم الشعبي للحركة. المواطنون السودانيون لم يعودوا مستعدين لدعم نفوذها، وبدأت تصوراتهم حول الحركة تتغير، مما جعل استمرارها في مواقع النفوذ أمرًا مستحيلاً عمليًا وسياسيًا.
القرارات الحاسمة للبرهان:
الخطوات الأخيرة للفريق أول عبد الفتاح البرهان، بما فيها إبعاد قيادات الحركة عن المناصب الحيوية وتغيير التحالفات الداخلية، كانت إشارة واضحة لنهاية الدور السياسي للحركة الإسلامية. لم يعد هناك مجال للرجوع عن هذه الخطوات.
الضغوط الدولية و الإقليمية:
موقف الرباعية الدولية والإقليمية:
الرباعية الدولية والإقليمية أكدت في بياناتها أن الحركة الإسلامية خارج المشهد السياسي. لم يعد هناك أي مجال للتمسك بالسلطة القديمة أو التأثير في القرار السياسي. هذه الرسالة جاءت مدعومة من تحالفات عربية، تعكس عزلة الحركة على المستويين الإقليمي والدولي.
عزل الحركة الإسلامية:
العزلة المفروضة تجعل خيار الحركة واضحًا: الاعتراف الفوري بنهاية النفوذ السياسي أو مواجهة العزلة القسرية. أي محاولة للتمسك بالماضي ستكون بلا جدوى وسيقابلها رفض كامل من القوى المحلية والدولية.
تاثير خطة ترامب و غزة على الحركة الإسلامية:
خطة ترامب والدعم العربي الكبير:
خطة ترامب لغزة، المدعومة بشكل واسع من الدول العربية، تهدف إلى تقليص النفوذ الإسلامي المقاوم في المنطقة، بما في ذلك حماس. هذا التحرك له انعكاسات مباشرة على السودان، حيث يعكس أن أي حركة إسلامية قوية لن تجد الدعم الدولي أو الإقليمي للحفاظ على نفوذها.
دروس من تراجع حماس:
تراجع حماس وفقدان قدرتها على التأثير الإقليمي يمثل درسًا واضحًا للحركة الإسلامية في السودان: الاستمرار في السياسة القديمة سيكون مستحيلًا، ونهايتها أصبحت قريبة لا محالة.
تجد تفصيل أكثر عن إثر خطة البرهان في مقال - (تسريبات) البرهان يرسل رسالة إلى الحركة الإسلامية تحدث إنقساماََ، و يقرر خطوة مهمة - دخوول
التحولات السياسية و رسالة ياسر العطا:
إعادة هيكلة المشهد السياسي السوداني:
استغلت الحكومة بقيادة البرهان هذه التطورات الإقليمية والدولية لإعادة ترتيب المشهد السياسي. تم إبعاد قيادات الحركة الإسلامية عن المناصب الحيوية، وتوزيع النفوذ على مجموعات أكثر مرونة واستجابة للضغوط الدولية.
فرض نهاية النفوذ بالقوة:
النتيجة: الحركة الإسلامية أمام خيارين حاسمين: الاعتراف الطوعي بنهاية نفوذها أو مواجهة نهاية مفروضة بالقوة السياسية والقانونية. الواقع الحالي يجعل الخيار الأول هو الأكثر عقلانية، بينما أي رفض سيؤدي إلى فرض النهاية بالقوة
رسالة ياسر العطا:
هي كانت رسالة طويلة جدا و لكن تأتي في نفس مسار رسالة البرهان و كباشي
أكد في البدء دعمه لقرارات القائد العام، وقال: لقد انتهت المرحلة التي كنتم فيها قوة فاعلة في المشهد السياسي السوداني. القرارات الأخيرة، التغيرات الداخلية، الدعم العربي الكبير لخطة ترامب، ومواقف الرباعية الدولية تؤكد أن وجودكم السياسي لم يعد ممكنًا.
ندعوكم للاعتراف بنهاية دوركم السياسي، والعمل على التكيف مع الواقع الجديد، سواء برضاكم أو بالقوة. أي تمسك بالماضي سيؤدي إلى عزلة تامة وفقدان أي تأثير محتمل.
إن مستقبل السودان يتطلب التعاون الوطني لتحقيق الاستقرار والأمن، ونحن نتطلع إلى استجابتكم الإيجابية فورًا.
مغزى الرسالة:
هذه الرسالة تمثل إعلانًا رسميًا ونهائيًا بأن الحركة الإسلامية في السودان انتهت سياسيًا. هي دعوة واضحة للاعتراف بالواقع الجديد، مع تحذير من مواجهة نهاية حتمية بالقوة إذا استمرت في محاولة التمسك بالماضي.
خاتمة المقال:
نصل إلى نهاية هذا المقال حيث نقوم بتلخيص محتواه في الاتي:
استنتاج التحولات وتأثيراتها على السودان:
تآكل نفوذ الحركة الإسلامية في السودان هو نتيجة تراكم عوامل داخلية وخارجية، بما فيها قرارات البرهان، الضغوط الدولية والإقليمية، خطة ترامب، وتراجع الحركات الإسلامية في المنطقة.
نهاية الحركة الإسلامية برضاها أو غصبًا عنها:
الحركة الإسلامية أصبحت أمام واقع لا يمكن تجاوزه: الاعتراف بنهايتها الطوعية أو مواجهة فرض النهاية بالقوة. مهما كان القرار، فقد انتهت فترة النفوذ الطويلة، وسيتجه السودان نحو مشهد سياسي أكثر مرونة واستقرارًا.
التغييرات الحالية تمهد الطريق لإعادة هيكلة الدولة وفق المعايير الدولية، وضمان الأمن والاستقرار الوطني بعيدًا عن أي تأثير للحركات الإسلامية التقليدية.
يمكنك الاطلاع على بعض المنتجات الرقمية تقودك بشكل تلقائي، نافذة مواقيت الصلاة + نافذة سداد مالي + نموذج تسجيل عام + قالب رسائل بريد + سلة التسوق + مكتب رقمي للمنظمات و المؤسسات الخيرية.
كما يمكنك الاطلاع على مجموعة أدوات مجانية، شات المنظومة أونلاين + أداة تحليل نمط الدم + أداة قياس نمط القلب.
جدول توضيحي
| الرقم | القيادي | الموقف |
|---|---|---|
| ١ | البرهان | فك الارتباط |
| ٢ | كباشي | دعم فك الارتباط |
| ٣ | ياسر العطا | دعم القائد العام |
| ٤ | ابراهيم جابر | لم يعلن بعد |
AO
المنظومة أونلاين